محور تفاعل الثقافات والحضارات للسنة التاسعة الأساسي
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي : محاربة النزاعات الأنانية المدمرة إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد نشر قيم الحرية والعدالة والسلم التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي : محاربة النزاعات الأنانية المدمرة إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد نشر قيم الحرية والعدالة والسلم التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
mafamech 7oujaj bel7a9! déja mta3 me7war ettarasol li fel les parascolaires... donc matal9ach! ena 9rit hedha li 7atinou ama ma3jebnich barcha! ye5i chkoun 7attou? prof ?
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي : محاربة النزاعات الأنانية المدمرة إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد نشر قيم الحرية والعدالة والسلم التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
ma3adech ye5dmou beha l mou9adma el3amma ;) ken bech tektebha fel concour te5edh 3liha 0!!!!! 7ata ki tabda béééééhya matet7sebch te7seb ken lmou9adma l3adeya ;)
لفت انتباهك انت وصديقك عندما كنت تتجول مشاهدة بعض المراهيقين بلباسهم الغريب وسلوكهم المختلف فإعتبر صديقك ان هذا ما نجنيه من الحضاراة الغربية فتدخلت لتعديل موقفه ولاثبات مزايا التفاعل بين الحضارات انقل ماحدث موضفا بعض الحجج
تحريرك ممتاز يا بنيّتي وحاولي تجنّب ما يسمّى بالإشكالية فأنتم لستم مطالبين بذلك في التّعليم الأساسي وأقصد مادّة العربيّة - نكتفي بكتابة نصّ حجاجيّ في إطار سرديّ - أوصيك بالانتباه إلى رسم الهمزة القطعيّة و الوصل فهذان خطآن جسيمان - واصلي........
ؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي: - محاربة النزاعات الأنانية المدمرة - إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم - نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد - نشر قيم الحرية والعدالة والسلم - التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية - كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري - النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
انتقادات أطروحة صدام الحضارات لاقت نظرية صدام الحضارات العديد من الانتقادات سواء كانت من المفكرين العرب أو الغرب، وقد كانت هذه الانتقادات قائمة على أساس مرجعي ديني وفلسفي، ومن هذه الانتقادات:[٦] عدم اعتماد صموئيل هنغتون في تقسيمه للحضارات على معيار واحد، فقد قسمها تارة على أساس جغرافي، وتارة على أساس ديني وهكذا، وهذا ما تم اعتباره خللاً معرفياً. ظهور من ينادي بفكرة عدم وجود أي صراع بين الحضارات في ظل العولمة التي وصل إليها العالم اليوم، بل إن الصراع هو تجاري وإن اتخذ مظهراً قومياً أو إيديولوجياً فهو بالنهاية صراع اقتصادي. استبعاد أمر أن الكنونفوشوسية ستواجه الحضارة الغربية بتحالف مع الحضارة الإسلامية. عدم إعطاء هنغتون الاهتمام الكافي للعلاقة بين العولمة والصدام الحضارات وتأثير كل منهما في الآخر. تجاهل هنغتون وجود العالم العربي، واعتبر أن الحضارة الإسلامية هي حضارة تحتية مكونة من حضارات تركية وإيرانية والعربية وملاوية، وقد تجاهل الاختلافات بين هذه الحضارات، كما تجاهل وجود عدة حركات إسلامية، كما تجاهل وجود الأفارقة والمسلمين والمسيحين وخصوصية كل منهم. تمثل النقد الأساسي في أنه لا يمكن أن يكون الدين هو العامل الوحيد الذي يشكل الحضارات، وهو ليس العامل المحدد لحدوث أي صراع.
ؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي: - محاربة النزاعات الأنانية المدمرة - إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم - نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد - نشر قيم الحرية والعدالة والسلم - التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية - كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري - النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
ؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا. واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ. دواعي حوار الحضارات إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها. وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة. شروط الحوار الحضاري الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات". تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا. التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ. وسائل تحقيق حوار الحضارات الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات". ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية. مقاصد حوار الحضارات مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي: - محاربة النزاعات الأنانية المدمرة - إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم - نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد - نشر قيم الحرية والعدالة والسلم - التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية - كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة عراقيل الحوار الحضاري - النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
thank you very goog
RépondreSupprimerشكرا جزيلا على المجهود
RépondreSupprimerمحور تفاعل الثقافات والحضارات
RépondreSupprimerللسنة التاسعة الأساسي
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي :
محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
نزاعات التعصب العرقي والديني
شكرا جزاك الله خيرا
Supprimer
Supprimerللسنة التاسعة الأساسي
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي :
محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
Wassil 😉😉❤
Supprimerfuck you
Supprimerhoujaj fi mi7war tafa3ol atha9afetttt
RépondreSupprimerCe commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
Supprimer:/
SupprimerCe commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
SupprimerCe commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
Supprimermafamech 7oujaj bel7a9! déja mta3 me7war ettarasol li fel les parascolaires... donc matal9ach! ena 9rit hedha li 7atinou ama ma3jebnich barcha!
Supprimerye5i chkoun 7attou? prof ?
Ce commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
Supprimerشكرا
Supprimerمقدمة عامة حول هذا المحور رجاءا
RépondreSupprimerالمقدمة تكون حسب الموضوع
Supprimerija par fb
Supprimerhelmi benhmida inviit
ija par fb
Supprimerhelmi benhmida inviit
موضوع رجاء
Supprimerمقدمة عامة حول هذا المحور رجاءا
RépondreSupprimerمازالت مسألة التبادل الثقافي و بين التفاعل بين الحضارات تثير جدلا بين مقتنع بجدواها و دورها الايجابي في التقدم و بين رافض لها
SupprimerMerciii
Supprimerالموضوع صدقيك ذهب الي بلاد.اخر وانت بش تحول اقنعها بل التفاعل الثقافات والحضارات
SupprimerCe commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
RépondreSupprimerhawna fi nousous famma 7oujaj bahin ou famma w7da mhabta 7oujaj bahin zeda !!!!
RépondreSupprimerCe commentaire a été supprimé par l'auteur.
SupprimerFin nal9ahom eli mhabtethom
Supprimerحوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
Supprimerواليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي :
محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
نشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
نزاعات التعصب العرقي والديني
Ce commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.
Supprimerمقدمة عامة حول هذا الحور رجاءا الان
RépondreSupprimermou9adma 3ama ???
Supprimermou9adma 3ama ???
Supprimerma3adech ye5dmou beha l mou9adma el3amma ;) ken bech tektebha fel concour te5edh 3liha 0!!!!! 7ata ki tabda béééééhya matet7sebch te7seb ken lmou9adma l3adeya ;)
Supprimerbel 7a9 ????????
SupprimerLe le rakk ghalett ahna el profa kaletelna amloha ou elii mayamelhechh nhotloo 0
Supprimerمقدمة عامة حول هذا الحور رجاءا الان
RépondreSupprimermatjich lmu9adma l3ama fi l7ijej
Supprimer7ojaj ?
RépondreSupprimerلا قيود على الاخذ من الحضارات الاخرى و لا نهوض الا بما نهض به اجدادنا .
Supprimernousous fi heda elme7war pleazzzzzzzzz godoi 3andi devoir !!!!!!
RépondreSupprimer3ejbouni l 7oujaj mouch 5aybin
RépondreSupprimermawdhu3 behy blh lel concour!!! malgit chay fil google
RépondreSupprimerلفت انتباهك انت وصديقك عندما كنت تتجول مشاهدة بعض المراهيقين بلباسهم الغريب وسلوكهم المختلف فإعتبر صديقك ان هذا ما نجنيه من الحضاراة الغربية فتدخلت لتعديل موقفه ولاثبات مزايا التفاعل بين الحضارات
Supprimerانقل ماحدث موضفا بعض الحجج
123456890
Supprimerمثال حوار بينك و بين احد اصدقاءك الذي لا يرى من التفاعل الحضاري جدوى
RépondreSupprimerالمقدمة العامة لا نحاسب عليها في الفرض بل نخسر نقاط اذا ادرجنا مقدمة عامة لا تتناسب مع الموضوع
RépondreSupprimerآنا ديما نعمل مقدمة عامة وتجني غالطة
Supprimerآنا ديما نعمل مقدمة عامة وتجني غالطة
SupprimerCe commentaire a été supprimé par l'auteur.
RépondreSupprimerplz 4odwa 3andi projet 3la تفاعل و الحضارات لسنة التاسعة w mal9it chy fel google
RépondreSupprimer😐عندكم كان الحجج هاذي
RépondreSupprimerشرط التفاعل
RépondreSupprimerاستنتاج عام
RépondreSupprimerPlz estentej 3am
RépondreSupprimerPlz estentej 3am
RépondreSupprimer
RépondreSupprimerتحريرك ممتاز يا بنيّتي وحاولي تجنّب ما يسمّى بالإشكالية فأنتم لستم مطالبين بذلك في التّعليم الأساسي وأقصد مادّة العربيّة
- نكتفي بكتابة نصّ حجاجيّ في إطار سرديّ
- أوصيك بالانتباه إلى رسم الهمزة القطعيّة و الوصل فهذان خطآن جسيمان
- واصلي........
هل يجب ان يكون النص سردي؟؟؟
SupprimerMou9adma mafamech jemla
RépondreSupprimerMou9adma mafamech jemla
RépondreSupprimer3lch m fmech chewehed
RépondreSupprimerاريد مزيدا من الحجج
RépondreSupprimerBien
RépondreSupprimerالحضارات
RépondreSupprimer7oujaj blh
RépondreSupprimerؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
Supprimer
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي:
- محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
- إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
- نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
- نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
- التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
- كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
- النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
- نزاعات التعصب العرقي والديني
انتقادات أطروحة صدام الحضارات لاقت نظرية صدام الحضارات العديد من الانتقادات سواء كانت من المفكرين العرب أو الغرب، وقد كانت هذه الانتقادات قائمة على أساس مرجعي ديني وفلسفي، ومن هذه الانتقادات:[٦] عدم اعتماد صموئيل هنغتون في تقسيمه للحضارات على معيار واحد، فقد قسمها تارة على أساس جغرافي، وتارة على أساس ديني وهكذا، وهذا ما تم اعتباره خللاً معرفياً. ظهور من ينادي بفكرة عدم وجود أي صراع بين الحضارات في ظل العولمة التي وصل إليها العالم اليوم، بل إن الصراع هو تجاري وإن اتخذ مظهراً قومياً أو إيديولوجياً فهو بالنهاية صراع اقتصادي. استبعاد أمر أن الكنونفوشوسية ستواجه الحضارة الغربية بتحالف مع الحضارة الإسلامية. عدم إعطاء هنغتون الاهتمام الكافي للعلاقة بين العولمة والصدام الحضارات وتأثير كل منهما في الآخر. تجاهل هنغتون وجود العالم العربي، واعتبر أن الحضارة الإسلامية هي حضارة تحتية مكونة من حضارات تركية وإيرانية والعربية وملاوية، وقد تجاهل الاختلافات بين هذه الحضارات، كما تجاهل وجود عدة حركات إسلامية، كما تجاهل وجود الأفارقة والمسلمين والمسيحين وخصوصية كل منهم. تمثل النقد الأساسي في أنه لا يمكن أن يكون الدين هو العامل الوحيد الذي يشكل الحضارات، وهو ليس العامل المحدد لحدوث أي صراع.
RépondreSupprimerYe5y ylzm ykoun nas sardy��
Supprimerؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
RépondreSupprimer
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي:
- محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
- إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
- نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
- نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
- التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
- كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
- النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
- نزاعات التعصب العرقي والديني
ؤكد دراسات علمية أن التفاعل بين الحضارات عموماً، وبين الفكر الإسلامي والفكر الغربي خاصة، لا يعني ذوبان حضارة في حضارة أخرى، كما لا يعني إحداث قطيعة معرفية مع الموروث الحضاري لكل حضارة، بل إن هذا التفاعل مشروط بأن يتم في جو من الاحترام المتبادل بين الحضارات، كي يكون ذلك باعثاً على التكامل الإيجابي الذي يُغني التجربة الإنسانية.
RépondreSupprimer
حوار الحضارات هو كل تفاعل حضارتين أو أكثر يتمّ فيها تبادل الخبرات في مختلف المجالات من أجل تمتين العلاقات بين الشعوب سياسيا وثقافيا واقتصاديا.
واليوم أصبح التلاقح الثقافي والحضاري ظاهرة موضوعية مثل الظواهر الطبيعية من العبث مقاومتها إنه قانون عام لا يصدّ ولا يردّ.
دواعي حوار الحضارات
إن دخول الإنسانية مرحلة تاريخية جدية تسمى بالكونية الشاملة والعولمة جعلت كل الأفراد في العالم يشعر بالحاجة إلى ثقافة الآخر المختلف عنه وضورة التعرف إليه فالإنسان لو لجأ إلى قدر قوّته لما أمكنه العيش لذلك تشعر كل شعوب العالم بعدم قدرتها على الاكتفاء بذاتها.
وقد تظهر هذه الدواعي في مجالات عدة منها المجال الثقافي. فقد تضاعفت الحاجة اليوم لدى الشعوب إلى التّبادل الثقافي الحر استئناسا بالآخر والتعرف إلى عاداته وخبراته والاستفادة منها في تطوير مرجعياته الحضارية وفق آليات محددة.
شروط الحوار الحضاري
الاعتراف بالآخر : أن يؤمن كل طرف بحق الاختلاف في كنف الحرية والمسؤولية مما يساهم أكثر في الابتكار والإبداع، يقول توفيق بن عامر :"لا مجال للحوار بدون حرية وتضاف إلى هذه القاعدة قاعدة مبدئية أخرى هي ضرورة الاعتراف بالآخر وبهويته ومعتقداته وحضارته وإحلال مبدا التسامح محل النزاعات التعصب وإقصاء فكرة التفاضل بين الثقافات واستبدالها بفكرة التكامل بين الثقافات".
تجنب مبدأ المفاضلة : فعلى كل طرف أن يعامل الطرف المقابل له على مبدا المساواة في القيمة والمكانة تأثّرا وتأثيرا.
التبادل : أن يؤمن كل طرف بجدية الشراكة فينهض الحوار على تبادل مستمرّ للخبرات والقدرات والمعارف بشكل يسرق التقدّم ويحقق التطور الحضاري المطرد. فعلى كل طرف أن ينظر إلى الآخر على أنه كائن ثقافيّ وحضاريّ كفء وقادر على الإضافة وعلى أن يعطي بقدر ما هو مستعدّ إلى أن يأخذ.
وسائل تحقيق حوار الحضارات
الترجمة : هي من أقدم وسائل التعامل بين الثقافات والشعوب ومهمتها نقل الخبرات والقدرات والمعارف وتعميمها بين الأمم. يقول منجي الشّملي : بها ينشأ التفاهم بين الشعوب" والتعاضد الثقافي
الاعلام : في الحضارات والثقافات القديمة كان التلاقح بطيئا لبطء الاتصالات وأما في الأزمنة الحديثة فقد تسارع التاريخ فتسارعت وتائر التلاقح بفضل تقنيات الاتصال والبث والتبادل والسياحة والهجرة واختلاط السكان ولقد أسهمت وسائل الاعلام في سرعة تنقل خبرات الأمم، يقول مصطفى المصمودي : "يعتبر الكثير من الملاحظين أن تكاتف شبكات الارسال واتساع رقعتها سيفتح عهدا جديدا تتأثر به الأرضية الثقافية في مختلف المجتمعات".
ومن وسائل الحوار الحضاري نذكر الأنترنت والتبادل الثقافي في شكل رحلات علمية وبعثات ثقافية.
مقاصد حوار الحضارات
مقاصد إنسانية يمكن حصرها في الآتي:
- محاربة النزاعات الأنانية المدمرة
- إزالة مظاهر الحقد والبعضاء والحروب بين شعوب العالم
- نشر ثقافة الاعتدال والتسامح ونبذ مظاهر التطرف والتشدد
- نشر قيم الحرية والعدالة والسلم
- التقريب بين الثقافات المختلفة دون التفريط في الخصوصية الثقافية الضامنة للهوية
- كسر الحدود بين الشعوب وخاصة الجمركية لتحقيق حرية التبادل التجاري في مشروع العولمة
عراقيل الحوار الحضاري
- النزوع إلى الهيمنة بمختلف تجلياتها الاقتصادية والسياسية والثقافية فتلاقي الاقتصاديات في اقتصاد عالمي متدامج يجري حتى الآن على نحو متوحّش استفاد منه البعض وسقط البعض ضحايا له.
üنشر ثقافة عدائية عبر وسائل الاعلام فلابد اليوم أن نضمن درجة معقولة من التنوع الثقافي في العالم فلابد من إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية في العلم لمجانسة برامجها في ما يخص القيم الكونية مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان باعتبارها قيما ثقافية عابرة للقوميات يتعرف فيها العقل الانساني على نفسه لتخريج أجيال إنسانية ذات وعي متجانس لا ينتهك حقوق الإنسان ولا يسكت على انتهاكها ومتشبع بقيم التضامن البشري وباحترام البيئة باعتبار الأرض وطن للإنسان الحقيقي المهدد بكارثة ايكولوجية مميتة.
- نزاعات التعصب العرقي والديني
ارجو ان تعجبكم مشاركتي بالكم الهائل من المعلومات
RépondreSupprimerشكرا ❤😊
RépondreSupprimerنعدي دفوار دراسة نص غدوا بالله شكون ينجم يعاوني بفقرة علي تفاعل الٽقافات و الحضرات
RépondreSupprimerنعدي دفوار دراسة نص غدوا بالله شكون ينجم يعاوني بفقرة علي تفاعل الٽقافات و الحضرات
RépondreSupprimerنحب شرح نص الثاني
RépondreSupprimerهل لديك حجج أخرى على محور تفاعل الثقافات و الحضارات
RépondreSupprimer